يتناول قصة سليمان الرجل الأربعيني الأعزب الذي يعيش مع والدته البخيلة والمتحكمة به وترفض زواجه لكي لا تنجب زوجته أبناء يرثوه، وتفشل محاولات قريبتها الخطابة أم فيصل لإقناعها بتزويج ابنها، إلى أن قررت الخطابة بتحدي أم سليمان والتعاون مع قريبتها الأرملة طيبة وذلك لتزويجها من سليمان بالحيلة.