يفوق حسين من الصدمة وحالة الاكتئاب التي يُعاني منها وتطلب زينب من أبناءها أحمد وحسين أن يُعيدوا حق والدهما إليها وألا ينسا حق والدهما ووالدتهما، يتقدم أحمد للزواج من ناهد ويتزوج منها في السر ثم يُقرر أن يتركها لتدخل في حالة انهيار عصبي وتدخل المصحة، ويتحايل حافظ على أحمد لكي يُطلق نجلته ويعترف أمام الجميع أنه أخذ حق شقيقه وزوجته زينب وأنه كان السبب في موته.