تبدأ الحلقة بثلاثة أشخاص في أماكن مختلفة وهم منشغلين في تجارتهم واعمالهم بينما والدهم الكبير في السن والمريض في المستشفى ويشتكي من ترك ابنائه له وهو في هذه الحالة بعدما حصلو على ماله، فيتفق الأب مع صديقة على ان يضعو حيله ليزوره أولاده في المستشفى ويذهب صدبق الأب إلي ابنائه ويخبرهم أن والدهم سيتبرع بجزء من ممتلكاته لصديقة المتوفي، عندها يتفقون الأبناء على زيارة والدهم ويزورنه ثم بعد فترة يتعرض الأب إلي حادث في وسط المستشفى وعند زيارة ابنائه للأطمئنان علية ينصحهم بأن يتحدو ولايتفرقو ويذكرهم بحكمة "تأبى الرماح ان هي اجتمعت تكسرا" فيعطي لكل منهم غصن شجرة ويطلب منهم كسره فيكسرونها جميعا، ويعطي أحد ابنائه مجموعة من الأغصان ويطلب منه كسرها فيكسرها هي جميعا أيضاً، ويطردهم في الأخير.