يقابل شريف حسن ويخبره بالصفقة التي يرغب في مشاركته فيه، ويتوجه معه إلى فيلا الدكتور برهان ﻹتمام الصفقة، الذي يتشاجر مع حسن لسوء تفاهم وقع بينهما، ويرفض العمل معه. وتفاجأ أم حسن بابنتها سعاد تزورها، وتطلب منها الصفح عنها وتخبرها بمشاركة رمضان زوجها لحسن. ويطلب فؤاد من عدولة أن تزوره والدته لتطلب يدها للزواج. وتتشاجر توحيدة مع عتوقة بعد أن ادعى ملكه للمحل الذي تركه لها زوجها عقب وفاته.