وبينما يتجوّل في الغابة، يصادف حارس الغابة فتاةً صغيرةً وحيدة. تناديه هذه الفتاة بـ"أبي" مما يثير دهشته. ترافق هذه الفتاة الصغيرة الحارسَ إلى مدينة فيها مخلوقات بأشكال متنوّعة ومختلفة. تبدأ هذه المخلوقات بالسؤال عن هذه الطفلة البشرية غريبة الشكل بالنسبة لهم.