بعد عام كامل من الفضيحة التي دمرت حياة صحفي الحوادث الشهير شهاب الدريني وكانت سببا في وفاة ابنه الصغير.. يقابل شهاب شخصا يعده بأنه سيعطيه الإجابات عن كل الأسئلة التي ليس لها إجابة في حياته.. ليفتح له أبواب تكشف كل جوانب المؤامرة التي تدور حوله.. ولكن خلف أحد الأبواب كان يكمن عدو لم يكن مستعدا له.. عدو أكبر بكثير مما كان يتخيل.. عدو أسمه السوشيال ميديا.. فمن ينتصر في عالم أصبحت تتحكم به السوشيال ميديا؟