يذهب هشام لطلب يد علا، ولكن تساهل سهير في كافة الأمر يدفع والدته للشك في الأمر، وتزيد الخلافات بين سهير ووالدة هشام فتتعقد العلاقة، وتمر علا بأزمة نفسية، ولكن يقرر حازم تحضير مفاجأة ويتصالح الأهلين، وفي فرح علا وهشام يكتشف هشام أن حازم قام بنشر خبر الزواج في الجريدة، فيخبر هشام علا أن عليه ثأر في بلده ويهرب، بينما تركض علا خلفه للحاق به.