تبدأ الحلقة بأحد مدراء الشركات وهو غاضب لقرب الأجتماع ولايوجد كراسي في الشركة، ويخبره أحد الموظفين ان الكراسي قام بأخذها فراش الشركة، ويظطر المدير إلي اجراء الأجتماع على الأرض، وفي ذات الوقت يقوم الفراش بانهاء أعماله العديدة ومعه سيارة الأجرة الخاصة به وبرفقته زوج وزجته المتذمرين من تأخير هذا الرجل لهم، وعند وصول الرجل للشركة يستقبله المدير بغضب ويصدر قرار بفصله، ويتصل علية أحد المسؤلين ويخبره ان هذا الفراش يملك 49% من أسهم الشركة التي يعمل بها، ثم يتفاجاء المدير ويذهب إلي الفراش ويرحب به، وعندما علم بوجود أجانب يريدون أن يقصدو المطار أصر على ان يوصلهم هو بنفسه مقابل مبلغ من المال.