يحاول اللواء عادل أن يعثر على أي دليل يؤكد شكوكه نحو نادر دون جدوى، وذلك لأنه لا يملك جثث الضحايا ولا أسلحة الجرائم ولا حتى الدافع، مما جعل دائرًا في دائرة الشبهات حتى بالرغم من كل الشهود الذين حاول استقدامهم لحمله على الاعتراف، والمشكلة الكبرى أمام اللواء عادل هى ضيق الوقت أمامه قبل تحويله إلى النيابة مع عدم وجود أدلة كافية تدين نادر، وفي الوقت ذاته يلتقي للمرة الأولى محيي ونسرين مع هاشم وحمدي ويقرروا جميعًا الاجتماع معًا للتكاتف معًا.