تكتشف الشرطة أخيرًا أن أشرف الذي مات مع حنين كان يعمل في الملجأ الذي تديره نسرين، وهو ما يدفع اللواء عادل لاستجواب نسرين حول ما تعرفه، ويكلف رجاله بمراقبتها ومراقبة بقية عائلات الضحايا، ويأتي رجل كان متواجدًا في نفس ليلة اختفاء عزة كامل والذي صور نادر وعزة معًا، وبسؤال نادر عن الصورة يقول أنه كان سعيد بلقائها وهو ما دفعه لرفع الصورة، وخلال تواجد اللواء عادل يرد ظرف يحتوي على صورة للضحية الخامسة.