بعد إنقاذ حنين لنادر من وقوعها ضحية لعملية سرقة باﻹكراه، يقابل نادر حنين مرة أخرى بالصدفة في المطعم الذي تعمل به، وشيئًا فشيئًا تتطور قصة الحب بينهما، وهو المر الذي لا يرق لصاحب المطعم، ومع قضائه اليوم كله بالخارج، ينسى تمامًا أن خالته وابنتها قد جاءا لتناول الغداء مع نادر، وهو ما يثير احباط الابنة المعجبة بنادر، خاصة لأنها قد اعدت الطعام بنفسها.