تكتئب شاهندة بسبب موت أعز صديقاتها ولخوفها على بنتها لاعتقادها أن سيد له دخل بموت ليلى لعلمه بخيانتها لكمال، يسمع كمال الحوار بين سيد وعمر واعتقاد سيد أن كمال احتمال أن يكون قد قتل ليلي فتحدث بينهما مشادة، يكتب الطب الشرعي سبب الوفاة على أنها هبوط في الدورة الدموية أي أن الوفاة طبيعية.