تخبر إجلال أولادها شيرين وسمير بحقيقة عمل والدهم ويقدم سيد استقالته، وأثناء افطارهم أول يوم رمضان يأتي نبيل بعد أن وجده سائق وذهبوا به إلى المستشفى وعندما فاق أعطاهم العنوان، توافق دولت على قراءة الفاتحة لنبيل وبثينة وتطلب من سيد أن يذهب إلى زوجته ويحاول أن يرجعها إلى عصمته، يطلق حمادة نوسة بعد أن يخبره سيد بحقيقتها فتذهب إلى حسنية التي ترافقها، يذهب سيد إلى شاهندة ويطلب منها الرجوع إليه وتعود إليه.