يتبين أن الشيخ سعد متزوج من امرأة ثانية وهى صاحبة الكوافير وهو يلقي دروس أيضًا في منزلها لبعض السيدات مع العلم أن زوجته لا تعلم ولكنها تشعر بتغيره وتبلغ بذلك دولت، يستمر التحقيق حول جريمة القتل ويحضروا أبو الفتاة المقتولة ليعرفوا كيف جاءوا إلى القاهرة فيخبرهم أنه أتى بابنته إلى حمادة ليحضر لها عمل لأن معارفه كثيرة.