تبدأ القصة في سوق خضار حيث يستولي أحدهم على محل إمرأه بعد أن ضربها وافقدها الوعي، عندها يذهبون زملائها إلي بعض الدوائر الحكومية لأستعادة المحل بطريقة سلمية إلا انهم يفشلون في ذلك، بعدها يحاولون زملائها إعادة محلها بالقوة إلا انهم يفشلون في استعادته بعدما انكشفت خطتهم لدى المستولي ويأخذ احدهم رهينه ويجبره على ترك محله له والإبقاء على حياته ويوافق الرهينة، بعدها يحاول احدهم عمل وساطات لأرجاع المحل الأخير ويوافق المستولي وبشروط محدده، وهكذا حتى تنسى القضية الأم، ويظهر في الأخير صاحبة المحل المستولى علية وهي تأمر أولادها بأن يرمو المستولي بالحجارة.