تبدأ الحلقة بأب دائماً مايحث ابنه ان يكون مثله عندما كان صغيراً وكذلك يفعل عمه مع أبنه، وعندها يجتمع الأبن وأبن عمه امام شاشة الكمبيوتر وعند دخوله لأحد المواقع الألكترونية، يدخل فجاءه إلي الشاشة وإذ بالزمن يعود به إلي الوراء ويعيش مع والده وعمه مرحلة المراهقة ويشاهدهم على حقيقتهم في البيت والمدرسة، وفي آخر الحلقة ينادي الأب وأخيه لأبنائهم للحضور وإذا بالابن يأتي إلي ابيه وعمه ويخبرهم ان معه ضيوف وإذا به محضراً اباه وعمه عندما كانا مراهقين، عندها يصابون بالذهول.